المسا ج أو التدليك من الوسائل المعروفة لاسترخاء العضلات, والتي يلجأ اليها الكثيرون عند الاحساس بالقلق او التوتر, وذلك لانه يساعد علي ازالة الالام الناتجة عن التقلصات او الشد العضلي ويعمل علي ايقاظ الحواس وصفاء الذهن.
والجديد في هذا المجال ما ينصح به المتخصصون في أمريكا حاليا للسيدات الحوامل والاطفال الحديثي الولادة أي الرضع, وتقول الدكتورة اولا بانديلو استاذة التدليك والعلاج الطبيعي بجامعة كاليفوينا إن الآم أو الاب أو الجدة مطالبون بعمل مساج للطفل عقب ولادته مباشرة لمنحه احساسا بالراحة والسعادة وتكون جلسة المساج هنا يجب الا تستمر أكثر من ثلاث دقائق في الاسابيع الأولي, وتزيد مدتها مع نمو الطفل لتصل إلي نحو عشرين دقيقة عندما يصل عمره الي سبعة اشهر لأن الطفل في هذه السن يكون كثير الحركة ولا يجلس ساكنا تحت يدي والديه.
وتنصح الدكتورة اولابانديلو الأم بأن تمر باصابع يديها علي كل جسم طفلها الصغير بحركات دائرية منتظمة لتمنحه الاحساس بالراحة والاسترخاء والسعادة, وتساعد علي تعريفه يجسمه ويساعد هذا التعريف الايجابي لذاته علي نمو شخصيته في الكبر, ومن انسب اوقات عمل هذه الجلسات هي التي تسبق او تعقب الحمام اليومي للطفل في افضل الفترات المناسبة لممارسة جلسات المساج هذا بشرط الا يكون توقيتها مقاربا لميعاد رضعته التالية, فالطفل الجائع لن يجد أي متعة في التدليك.
والجديد في هذا المجال ما ينصح به المتخصصون في أمريكا حاليا للسيدات الحوامل والاطفال الحديثي الولادة أي الرضع, وتقول الدكتورة اولا بانديلو استاذة التدليك والعلاج الطبيعي بجامعة كاليفوينا إن الآم أو الاب أو الجدة مطالبون بعمل مساج للطفل عقب ولادته مباشرة لمنحه احساسا بالراحة والسعادة وتكون جلسة المساج هنا يجب الا تستمر أكثر من ثلاث دقائق في الاسابيع الأولي, وتزيد مدتها مع نمو الطفل لتصل إلي نحو عشرين دقيقة عندما يصل عمره الي سبعة اشهر لأن الطفل في هذه السن يكون كثير الحركة ولا يجلس ساكنا تحت يدي والديه.
وتنصح الدكتورة اولابانديلو الأم بأن تمر باصابع يديها علي كل جسم طفلها الصغير بحركات دائرية منتظمة لتمنحه الاحساس بالراحة والاسترخاء والسعادة, وتساعد علي تعريفه يجسمه ويساعد هذا التعريف الايجابي لذاته علي نمو شخصيته في الكبر, ومن انسب اوقات عمل هذه الجلسات هي التي تسبق او تعقب الحمام اليومي للطفل في افضل الفترات المناسبة لممارسة جلسات المساج هذا بشرط الا يكون توقيتها مقاربا لميعاد رضعته التالية, فالطفل الجائع لن يجد أي متعة في التدليك.