العلاج الوظيفي، ما هو؟
العلاج الوظيفي مهنة خاصة تعنى بشؤون العلاج والتأهيل والإرشاد لفئات مختلفة في المجتمع وفئات مختلفة من العمر وذوي صعوبات متنوعة في كافة مجالات الأداء – الجسدي، الحسي، العقلي، النفسي، ومجالات الاستقلالية في الحياة اليومية. فمثلا نعالج أطفالا في جيل الطفولة المبكرة الذي يعانون من تأخر في مهارات النمو، الحركة، الحس، أو المهارات العقلية كما ونعالج فئة كبار السن من الذين فقدوا القدرة على الأداء المستقل في الحياة اليومية ويعانون من هبوط في مستوى الأداء الذهني مثل الذاكرة أو الإصابة في الذاكرة وعدم القدرة على التمييز والعناية الذاتية.
بماذا يتميز هذا العلاج؟
: ما يميز هذا العلاج هو طرق العلاج والأساليب الخاصة التي تختلف عن أي مهنة علاجية أو تأهيلية أخرى فنحن نختص باستعمال فعاليات ومهام هادفة وذات نتيجة هامة للفرد نفسه وتلك المهام والفعاليات يجب أن تكون ملائمة لجيل الفرد ومهاراته من ناحية، وصعوباته من ناحية أخرى. إضافة لرغباته، وأيضا مناسبة للأهداف المهنية للعلاج. مثل حالة الضعف الجسماني في العضلات لفرد في جيل ال 12 عاما فيجب أن تكون الفعالية المناسبة له تهدف لتقوية العضلات ويتم اختيارها بمشاركة الفرد نفسه كالقيام باستعمال لعبة تركيب معقده تناسب جيله وتتطلب بالقيام بجهد في عضلات الكتفين واليدين عامة وعضلات الأصابع خاصة.
كيف يتم إطلاع الأهل على مشاكل أبنائهم؟
إرشاد الأهل مهم جدا ويتطلب متابعة مهمة من قبلهم لكن هنالك حالات يكون فيها الأهل ذي درجة تعليم محدودة ودورهم في مجال التعليم محدودا ولكن ما زالت بأيدهم المسؤولية في منع سلوكيات سلبية وتحفيز الطلاب للتركيز والاهتمام بدروسهم وتشجيعهم على تنظيم الوقت وتنظيم أدواتهم المدرسية والقرطاسية بطريقة تمنع الفوضى وتزيد من نجاعة أداء الطالب واستغلال الوقت في أمور تتطلب في مصلحة التعليم بشكل غير مباشر.
ما هو تأثير البيئة المحيطة بالشخص؟
العلاج الوظيفي مهنة خاصة تعنى بشؤون العلاج والتأهيل والإرشاد لفئات مختلفة في المجتمع وفئات مختلفة من العمر وذوي صعوبات متنوعة في كافة مجالات الأداء – الجسدي، الحسي، العقلي، النفسي، ومجالات الاستقلالية في الحياة اليومية. فمثلا نعالج أطفالا في جيل الطفولة المبكرة الذي يعانون من تأخر في مهارات النمو، الحركة، الحس، أو المهارات العقلية كما ونعالج فئة كبار السن من الذين فقدوا القدرة على الأداء المستقل في الحياة اليومية ويعانون من هبوط في مستوى الأداء الذهني مثل الذاكرة أو الإصابة في الذاكرة وعدم القدرة على التمييز والعناية الذاتية.
بماذا يتميز هذا العلاج؟
: ما يميز هذا العلاج هو طرق العلاج والأساليب الخاصة التي تختلف عن أي مهنة علاجية أو تأهيلية أخرى فنحن نختص باستعمال فعاليات ومهام هادفة وذات نتيجة هامة للفرد نفسه وتلك المهام والفعاليات يجب أن تكون ملائمة لجيل الفرد ومهاراته من ناحية، وصعوباته من ناحية أخرى. إضافة لرغباته، وأيضا مناسبة للأهداف المهنية للعلاج. مثل حالة الضعف الجسماني في العضلات لفرد في جيل ال 12 عاما فيجب أن تكون الفعالية المناسبة له تهدف لتقوية العضلات ويتم اختيارها بمشاركة الفرد نفسه كالقيام باستعمال لعبة تركيب معقده تناسب جيله وتتطلب بالقيام بجهد في عضلات الكتفين واليدين عامة وعضلات الأصابع خاصة.
كيف يتم إطلاع الأهل على مشاكل أبنائهم؟
إرشاد الأهل مهم جدا ويتطلب متابعة مهمة من قبلهم لكن هنالك حالات يكون فيها الأهل ذي درجة تعليم محدودة ودورهم في مجال التعليم محدودا ولكن ما زالت بأيدهم المسؤولية في منع سلوكيات سلبية وتحفيز الطلاب للتركيز والاهتمام بدروسهم وتشجيعهم على تنظيم الوقت وتنظيم أدواتهم المدرسية والقرطاسية بطريقة تمنع الفوضى وتزيد من نجاعة أداء الطالب واستغلال الوقت في أمور تتطلب في مصلحة التعليم بشكل غير مباشر.
ما هو تأثير البيئة المحيطة بالشخص؟
هنالك الكثير من الأهالي لا يدركون الأهمية القصوى لملائمة البيئة التعليمية لأبنائهم فمثلا يسمحون للطالب بتجميع أغراض وأدوات لا علاقة لها بالتعليم ووضعها على رفوف المكتبة مما يسبب اللهو بها وفقدان الوقت وإضاعة فرص التركيز في المواد التعليمية والمراجعات وتنظيم الحقيبة المدرسية ليوم غد.
ما هي الصعوبات التي تتواجد خلال العلاج؟
أكثر الصعوبات تتواجد لدى الأطفال والتي هي عبارة عن 1 – وعي الأهل لأهمية هذا الموضوع العلاجي بالنسبة لطفلهم، فإذا كانت الصعوبات جسدية وبارزة فيسارع الأهل لعلاجها لدى الأطباء وأخصائي العلاج الطبيعي، إن كانت الصعوبات في اللفظ والنطق واللغة فيسارع الأهل للعلاج لدى أخصائي مشاكل النطق واللغة، أما إذا كانت الصعوبات في المهارات اليدوية الدقيقة وفي مستوى اللعب أو في التركيز والإصغاء فلا يدرك الأهل أن هذه المجالات هي من اختصاص العلاج الوظيفي 2- بعض التوصيات العلاجية الهامة لنجاح تأهيل المعاقين تتطلب أحيانا قدرات مادية لدى الأهل أو الحصول على دعم مادي من مؤسسات تابعة لوزارة الصحة فأحيانا لا يمكن الحصول على مثل هذا الدعم مما يؤثر سلبيا على نجاح العلاج والتأهيل
ما هي الصعوبات التي تتواجد خلال العلاج؟
أكثر الصعوبات تتواجد لدى الأطفال والتي هي عبارة عن 1 – وعي الأهل لأهمية هذا الموضوع العلاجي بالنسبة لطفلهم، فإذا كانت الصعوبات جسدية وبارزة فيسارع الأهل لعلاجها لدى الأطباء وأخصائي العلاج الطبيعي، إن كانت الصعوبات في اللفظ والنطق واللغة فيسارع الأهل للعلاج لدى أخصائي مشاكل النطق واللغة، أما إذا كانت الصعوبات في المهارات اليدوية الدقيقة وفي مستوى اللعب أو في التركيز والإصغاء فلا يدرك الأهل أن هذه المجالات هي من اختصاص العلاج الوظيفي 2- بعض التوصيات العلاجية الهامة لنجاح تأهيل المعاقين تتطلب أحيانا قدرات مادية لدى الأهل أو الحصول على دعم مادي من مؤسسات تابعة لوزارة الصحة فأحيانا لا يمكن الحصول على مثل هذا الدعم مما يؤثر سلبيا على نجاح العلاج والتأهيل
مع تحياتي واحترامي عرب
KASIR