إلى متى..
سيبقى قلبي مُعلّقآ عند بابِ تلك الغرفة..
فلا أحيا ...ولا أتنفّسُ..إلّا هناكْ
ترقبُ عيني مرورها ...
تأتي.. فتمتدُّ روحي تحتَ قدميْها ..سجّادةً لِخُطاها ..
يوقِظُني اسمها في الصباحِ ..
وحين أغفو... تغمرُني يداها ..
توهمني نفسي أنّها لم تعد موجودة ..
فألمحُ طيفها عند مدخلِ أوردتي..
في كلِّ جزءٍ من جسدي أراها ..
فأسألُ نفسي إلى متى..
وأسألُ روحي..
وأسألُ حتى أَمَلُّ السؤالَ
أَمَلُّ الجوابَ
أَمَلُّ هواها ...
وأعلمُ أنّ قصور الهوى...
بنتها يديَّ برملِ البحر..
ولن يهدمها ...سواها
سيبقى قلبي مُعلّقآ عند بابِ تلك الغرفة..
فلا أحيا ...ولا أتنفّسُ..إلّا هناكْ
ترقبُ عيني مرورها ...
تأتي.. فتمتدُّ روحي تحتَ قدميْها ..سجّادةً لِخُطاها ..
يوقِظُني اسمها في الصباحِ ..
وحين أغفو... تغمرُني يداها ..
توهمني نفسي أنّها لم تعد موجودة ..
فألمحُ طيفها عند مدخلِ أوردتي..
في كلِّ جزءٍ من جسدي أراها ..
فأسألُ نفسي إلى متى..
وأسألُ روحي..
وأسألُ حتى أَمَلُّ السؤالَ
أَمَلُّ الجوابَ
أَمَلُّ هواها ...
وأعلمُ أنّ قصور الهوى...
بنتها يديَّ برملِ البحر..
ولن يهدمها ...سواها