العلاج الطبيعي في الأردن
جمعية العلاج الطبيعي الأردنية :
تأسست عام 1980 بهدف :
1- رفع مستوى الكفاءة المهنية للعلاج الطبيعي عم طريق تطوير المعرفة والمهارات للمعالجين الطبيعيين للحصول على خدمات متطورة للمرضى وتقليل المعاناة للمعاقين وتأهيلهم.
2- المساهمة في رفع المستوى التعليمي لمهنة العلاج الطبيعي في الأردن.
3- المحافظة على شرف المهنة وحمايتها وحصر مزاولتها في الأعضاء المؤهلين والمسجلين والحاصلين على عضوية عامة في الجمعية .
4- عقد ندوات واجتماعات دورية عامة والقاء المحاضرات واصدار النشرات المهتمة بالعلاج الطبيعي وكذلك تبادل المعلومات في كل ما يختص في العلاج الطبيعي .
5- تقديم الاستشارات والخدمات الضرورية والمساعدات الفنية لمن هم بحاجة لها مختصة مثل الجمعيات التي تهتم برعاية المرضى والمعاقين وتأهيلهم .
6- المشاركة في الندوات العربية والعالمية التي من شأنها نشر العلم والمعرفة في مجال العلاج الطبيعي.
7- الاتصال والتنسيق مع الجهات التي تعنى بالعلاج الطبيعي في الدول العربية الشقيقة من أجل وضع أسس لاتحاد عربي يعنى بهذه المهنة .
8- التنسيق مع الجهات الرسمية المختصة لتحقيق ما سبق من اهداف وتبني مهنة العلاج الطبيعي بشكل قانوني والعمل على رفع الجمعية إلى نقابة مهنية .
العلاج الطبيعي في الأردن اكاديمياً :
بعد ان اقتصر التخصص على الدبلوم ، افتتح التخصص عام 1999 في ثلاث جامعات رسمية وهي الجامعة الهاشمية والجامعة الأردنية وجامعة العلوم والتكنولوجيا ، وقد تخرجت الدفعة الأولى من حملة شهادة البكالوريوس عام 2003.
في عام 2005 افتتحت جامعة نيويورك ماجستير للعلاج الطبيعي
و لا توجد جامعات تمنح شهادة دراسات عليا (ماجستير أو دكتوراة) أخرى
تشترط جمعية العلاج الطبيعي الأ ردنية في المنتمي إليها أن يكون حاصلا على شهادة علاج طبيعي معترف بها.
المشكلات التي تواجه المهنة :
1- عدم وجود نقابة تحفظ حقوق المعالجين الطبيعيين.
2- وجود متطفلين على ذالمهنة يدعون بأنهم معالجون طبيعيون دون حصولهم على شهادة علاج طبيعي تؤهلهم لممارستها مما يسئ إلى سمعة المهنة ويزيد البطالة بين الخريجيين.
3- قلة الوعي في القطاع الطبي والمجتمع المحلي بالمهنة ودورها.
النظرة المستقبلية :
رغم الصعوبات الجسيمة التي تواجهها المهنة فإن الإرادة قوية لتغيير الوضع الراهن وخلق فرص ومجالات عمل جديدة من خلال زيادة الوعي والتثقيف بالمهنة واهميتها والمطالبة المستمرة بإنشاء نقابة للمعالجين الطبيعيين ومطالبة الجهات الرسمية باجراء الرقابة على من يمارس المهنة دون ترخيص ، ومحاربة المتطفليين على المهنة لذا
قامت الجمعية بالتوصل إلى قانون ممارسة للمهنة وهو حاليا قيد البحث والدراسة .
جمعية العلاج الطبيعي الأردنية :
تأسست عام 1980 بهدف :
1- رفع مستوى الكفاءة المهنية للعلاج الطبيعي عم طريق تطوير المعرفة والمهارات للمعالجين الطبيعيين للحصول على خدمات متطورة للمرضى وتقليل المعاناة للمعاقين وتأهيلهم.
2- المساهمة في رفع المستوى التعليمي لمهنة العلاج الطبيعي في الأردن.
3- المحافظة على شرف المهنة وحمايتها وحصر مزاولتها في الأعضاء المؤهلين والمسجلين والحاصلين على عضوية عامة في الجمعية .
4- عقد ندوات واجتماعات دورية عامة والقاء المحاضرات واصدار النشرات المهتمة بالعلاج الطبيعي وكذلك تبادل المعلومات في كل ما يختص في العلاج الطبيعي .
5- تقديم الاستشارات والخدمات الضرورية والمساعدات الفنية لمن هم بحاجة لها مختصة مثل الجمعيات التي تهتم برعاية المرضى والمعاقين وتأهيلهم .
6- المشاركة في الندوات العربية والعالمية التي من شأنها نشر العلم والمعرفة في مجال العلاج الطبيعي.
7- الاتصال والتنسيق مع الجهات التي تعنى بالعلاج الطبيعي في الدول العربية الشقيقة من أجل وضع أسس لاتحاد عربي يعنى بهذه المهنة .
8- التنسيق مع الجهات الرسمية المختصة لتحقيق ما سبق من اهداف وتبني مهنة العلاج الطبيعي بشكل قانوني والعمل على رفع الجمعية إلى نقابة مهنية .
العلاج الطبيعي في الأردن اكاديمياً :
بعد ان اقتصر التخصص على الدبلوم ، افتتح التخصص عام 1999 في ثلاث جامعات رسمية وهي الجامعة الهاشمية والجامعة الأردنية وجامعة العلوم والتكنولوجيا ، وقد تخرجت الدفعة الأولى من حملة شهادة البكالوريوس عام 2003.
في عام 2005 افتتحت جامعة نيويورك ماجستير للعلاج الطبيعي
و لا توجد جامعات تمنح شهادة دراسات عليا (ماجستير أو دكتوراة) أخرى
تشترط جمعية العلاج الطبيعي الأ ردنية في المنتمي إليها أن يكون حاصلا على شهادة علاج طبيعي معترف بها.
المشكلات التي تواجه المهنة :
1- عدم وجود نقابة تحفظ حقوق المعالجين الطبيعيين.
2- وجود متطفلين على ذالمهنة يدعون بأنهم معالجون طبيعيون دون حصولهم على شهادة علاج طبيعي تؤهلهم لممارستها مما يسئ إلى سمعة المهنة ويزيد البطالة بين الخريجيين.
3- قلة الوعي في القطاع الطبي والمجتمع المحلي بالمهنة ودورها.
النظرة المستقبلية :
رغم الصعوبات الجسيمة التي تواجهها المهنة فإن الإرادة قوية لتغيير الوضع الراهن وخلق فرص ومجالات عمل جديدة من خلال زيادة الوعي والتثقيف بالمهنة واهميتها والمطالبة المستمرة بإنشاء نقابة للمعالجين الطبيعيين ومطالبة الجهات الرسمية باجراء الرقابة على من يمارس المهنة دون ترخيص ، ومحاربة المتطفليين على المهنة لذا
قامت الجمعية بالتوصل إلى قانون ممارسة للمهنة وهو حاليا قيد البحث والدراسة .