بسم الله الرحمن الرحيم
صوِّر أو لا تصوِّر ....!!!
"صَوِّر أو لا تُصوِّر" شعار رفعناه عندما نُقلت الجمعية الى الجهة الأخرى من مدرج التمريض ...في بادئ الأمر لم نعرف ماهو سبب النقل ....أهو التوسعة ؟؟؟أو التسهيل على الطلاب ...؟؟المهم نقلت بعدما أن أجروا عليها بعض التعديلات وأقاموا فيها عدة تطورات ؛إذ زودوها بالكندشات والمكيفات وزادوا عدد الرفوف وخصخصوا التخصصات واصبح كل تخصص في احدى الزوايا ووضعوا من يرعاه ويرعى طلابه ورفعوا الشعارات ورتبوا الاعلانات ،ومن شدة قوة المكيفات وضراوة الكندشنات تشعر عند دخولك وكأن إعصار قوي ابتلعك أو ان دوامة سحقت جسدك..اذ ان الهواء فيها"يلفح لفح "فبتفوت وانت مش مريض وبتطلع مزكم ...مفلوز ..وبتكح...!!والمشكلة انه الشيء اللي كان الطلاب يستنوه ماصار واللي كان يتأملوه ما تحقق ...كانوا مفكرين انها تتوسع وتكبر مساحتها لتستوعب الكم ألف اللي بدهم يفوتوا عليها ...وتخف الازمات السكانية وتنتهي كوابيس الزحمات المرورية ولكن للأسف المشكلة موجودة والحل معدوم مع انه بعض الطلاب اقترحوا وجود شرطي مرور ينظم السير وبعضهم اقترحوا وجود باب بسايدين سايد للدخول والثاني للخروج ...وانا بشوف انه هالحلول ما عم تعطي التأثير المطلوب وانه الحل بكون بتكبير علبة الكبريت شوي ...!وانه المشكلة كل الكلية الطبية الواسعة مافيها جمعية تصوير مرتبة توسع الطلاب ...وتستوعب حاجاتهم من تصوير أوراق وشراء كتب ودوسيات ...وكما انها تهدر وقت الطالب الثمين اذ انه بحاجة لساعة أقلها حتى يحضر سلايد او يصور ورقة ....!!كما ان تصويرها للورق فيه مغالاة في بعض الاوقات فتصور ورقة بخمس قروش ودوسية باربع دنانير ...مع انه قد تصورها في اي مكتبه خارج حرم الجامعة ب3دنانير ....فوق الازمة ..والزحمة ...والعجقة ...والتأخير ..مغالاة كمان...؟؟!!!؟؟!!؟؟!!ويبقى حلم الطالب ان يكون هناك مدرج كامل بابوابه الاربعة يسمى "مدرج التصوير"يدخل الطالب اليه براحته ويخرج بسرعة فلا يستغرق التصوير خمس دقائق او ان يكزن هناك مول يسمى "التصوير مول "ما بين الطبية والهندسية يلبي حاجات الطلاب من كلا الكليتين الطبية والهندسية ...وان تكون اسعار التصوير فيه رخيصة ؛قرش ونصف للورقة الواحدة وذلك مراعاة لاوضاع الطلاب الاقتصادية وخصوصا بعد ارتفاع الاسعار بسبب الازمات الاقتصادية العالمية.!!؟؟ فصوِّر أو لا تصوِّر ...!!
هبه حسن عبابنه
علاج وظيفي
صوِّر أو لا تصوِّر ....!!!
"صَوِّر أو لا تُصوِّر" شعار رفعناه عندما نُقلت الجمعية الى الجهة الأخرى من مدرج التمريض ...في بادئ الأمر لم نعرف ماهو سبب النقل ....أهو التوسعة ؟؟؟أو التسهيل على الطلاب ...؟؟المهم نقلت بعدما أن أجروا عليها بعض التعديلات وأقاموا فيها عدة تطورات ؛إذ زودوها بالكندشات والمكيفات وزادوا عدد الرفوف وخصخصوا التخصصات واصبح كل تخصص في احدى الزوايا ووضعوا من يرعاه ويرعى طلابه ورفعوا الشعارات ورتبوا الاعلانات ،ومن شدة قوة المكيفات وضراوة الكندشنات تشعر عند دخولك وكأن إعصار قوي ابتلعك أو ان دوامة سحقت جسدك..اذ ان الهواء فيها"يلفح لفح "فبتفوت وانت مش مريض وبتطلع مزكم ...مفلوز ..وبتكح...!!والمشكلة انه الشيء اللي كان الطلاب يستنوه ماصار واللي كان يتأملوه ما تحقق ...كانوا مفكرين انها تتوسع وتكبر مساحتها لتستوعب الكم ألف اللي بدهم يفوتوا عليها ...وتخف الازمات السكانية وتنتهي كوابيس الزحمات المرورية ولكن للأسف المشكلة موجودة والحل معدوم مع انه بعض الطلاب اقترحوا وجود شرطي مرور ينظم السير وبعضهم اقترحوا وجود باب بسايدين سايد للدخول والثاني للخروج ...وانا بشوف انه هالحلول ما عم تعطي التأثير المطلوب وانه الحل بكون بتكبير علبة الكبريت شوي ...!وانه المشكلة كل الكلية الطبية الواسعة مافيها جمعية تصوير مرتبة توسع الطلاب ...وتستوعب حاجاتهم من تصوير أوراق وشراء كتب ودوسيات ...وكما انها تهدر وقت الطالب الثمين اذ انه بحاجة لساعة أقلها حتى يحضر سلايد او يصور ورقة ....!!كما ان تصويرها للورق فيه مغالاة في بعض الاوقات فتصور ورقة بخمس قروش ودوسية باربع دنانير ...مع انه قد تصورها في اي مكتبه خارج حرم الجامعة ب3دنانير ....فوق الازمة ..والزحمة ...والعجقة ...والتأخير ..مغالاة كمان...؟؟!!!؟؟!!؟؟!!ويبقى حلم الطالب ان يكون هناك مدرج كامل بابوابه الاربعة يسمى "مدرج التصوير"يدخل الطالب اليه براحته ويخرج بسرعة فلا يستغرق التصوير خمس دقائق او ان يكزن هناك مول يسمى "التصوير مول "ما بين الطبية والهندسية يلبي حاجات الطلاب من كلا الكليتين الطبية والهندسية ...وان تكون اسعار التصوير فيه رخيصة ؛قرش ونصف للورقة الواحدة وذلك مراعاة لاوضاع الطلاب الاقتصادية وخصوصا بعد ارتفاع الاسعار بسبب الازمات الاقتصادية العالمية.!!؟؟ فصوِّر أو لا تصوِّر ...!!
هبه حسن عبابنه
علاج وظيفي