حركات لا ارادية...... تعطي معاني خفيه.........................
لكل منا عاداته وطريقته في التعبير عن رأيه سواء بالكلام أو بالحركة وأحيانا كثيرة نجد أنفسنا نقوم بحركات لا إرادية ينتبه إليها الآخرون. علماء النفس وجدوا تحليلات لكل حركة وفسروا معانيها الكامنة في النفس والتي قد لا يدركها الانسان نفسه.
عندما نرفع اليد إلى مستوى الأذن
هو تعبير عن حرجنا وقلقنا من الكلام الذي نسمعه و
كأننا بذلك نريد أن نمنع انفسنا من قسوة الكلام أو لدينا رغبة ملحة في عدم سماعه.
عض الشفايف او وضع الاصبع في الفم عند الاطفال او النساء:
نمنع أنفسنا بالقوة عن قول أي شيء وكأننا نحاول إبتلاع الكلام وعندما تصبح هذه
الحركة عادة دائمة فإنها تدل على المقاومة للانفعالات الداخلية.
ضم اليدين عند التحدث:
حركة تعني الرغبة الملحة في الدفاع عن النفس وفي حمايتها من رد فعل قد يزعج
الطرف الآخر وكبت ما قد يختلج بالنفس. وهذه الحركة قد تدل أيضا على أن المتحدث
خجول جداً وغير قادر على التحكم بنفسه أثناء مخاطبته للآخرين.
وضع اليدين في الجيوب أثناء الحديث:
حركة تدل على موقف محدد ضد الطرف الآخر ورغبة ملحة في عدم مصارحته والافصاح
عن ما يجول في النفس . وهي حركة فيها تحدي وكبرياء ومقاومة وكأننا بذلك نريد أن
نقول (افعل ما تشاء لا يهمنا).
رفع اليد إلى مستوى عالي:
رفع اليد إلى مستوى الرأس تعني التواصل مع الأفكار الداخلية واستحضار كل جزئية
في هذه الأفكار. وهذه الحركة هي إبحار مع الذات ومحاولة للاختلاء بالنفس , إذا
تحولت هذه الحركة إلى عادة فهي دليل على القلق والتوتر.
طرقعة الأصابع:
ليست تعبيراً عن العصبية كما يعتقد البعض بقدرما هي رد فعل طبيعي سريع لما يدور
حولنا سواء كان ذلك حديثاً أو حدثاً. محاولة منا للتعبير عن رغبتنا في إنهاء الوضع او
الاسراع فيه أو بالعكس محاولة لتهدئته
النظر الى جهه اليسار عند التحدث:
معنى ذلك ان هذا الشخص يستحضر كل فكره لديه عن ما يناقشك به وهي دليل اهتمام الشخص بالحديث
النظر الى جهه اسفل اليمين:
معنى ذلك ان هذا الشخص لايعرف جواب لسؤالك ولا يريدك ان تعرف انه لايعرف
النظر الى الاسفل مع بقاء الراس مستقيما كانما انشغل بقراءة شي او البحث عن شي:
معنى ذلك ان محدثك ملم بكل ماقلته ولديه جواب وافي لسؤالك لكنه لا يريد الافصاح به لك
النظر الى اعلى:
يدل ذلك على ثقه المتحدث بصحه مايقول لكن تنقصه الثقه بالمقدره على ايصال المعلومه لمحدثه
ونظره الى الاعلى كأنما يبحث عن طريقه لايصال مايرغب بقوله بالطريقه الصحيحه
في النهايه هذه الحالات تنطبق على من لم يعرف عنه ممارسه احد هذه الاشياء كعاده تطبع بها
كان يكون متعود على النظر دائما الى جهه معينه عند التحدث او ان يكون تعود على وضع اصبعه في فمه
لكل منا عاداته وطريقته في التعبير عن رأيه سواء بالكلام أو بالحركة وأحيانا كثيرة نجد أنفسنا نقوم بحركات لا إرادية ينتبه إليها الآخرون. علماء النفس وجدوا تحليلات لكل حركة وفسروا معانيها الكامنة في النفس والتي قد لا يدركها الانسان نفسه.
عندما نرفع اليد إلى مستوى الأذن
هو تعبير عن حرجنا وقلقنا من الكلام الذي نسمعه و
كأننا بذلك نريد أن نمنع انفسنا من قسوة الكلام أو لدينا رغبة ملحة في عدم سماعه.
عض الشفايف او وضع الاصبع في الفم عند الاطفال او النساء:
نمنع أنفسنا بالقوة عن قول أي شيء وكأننا نحاول إبتلاع الكلام وعندما تصبح هذه
الحركة عادة دائمة فإنها تدل على المقاومة للانفعالات الداخلية.
ضم اليدين عند التحدث:
حركة تعني الرغبة الملحة في الدفاع عن النفس وفي حمايتها من رد فعل قد يزعج
الطرف الآخر وكبت ما قد يختلج بالنفس. وهذه الحركة قد تدل أيضا على أن المتحدث
خجول جداً وغير قادر على التحكم بنفسه أثناء مخاطبته للآخرين.
وضع اليدين في الجيوب أثناء الحديث:
حركة تدل على موقف محدد ضد الطرف الآخر ورغبة ملحة في عدم مصارحته والافصاح
عن ما يجول في النفس . وهي حركة فيها تحدي وكبرياء ومقاومة وكأننا بذلك نريد أن
نقول (افعل ما تشاء لا يهمنا).
رفع اليد إلى مستوى عالي:
رفع اليد إلى مستوى الرأس تعني التواصل مع الأفكار الداخلية واستحضار كل جزئية
في هذه الأفكار. وهذه الحركة هي إبحار مع الذات ومحاولة للاختلاء بالنفس , إذا
تحولت هذه الحركة إلى عادة فهي دليل على القلق والتوتر.
طرقعة الأصابع:
ليست تعبيراً عن العصبية كما يعتقد البعض بقدرما هي رد فعل طبيعي سريع لما يدور
حولنا سواء كان ذلك حديثاً أو حدثاً. محاولة منا للتعبير عن رغبتنا في إنهاء الوضع او
الاسراع فيه أو بالعكس محاولة لتهدئته
النظر الى جهه اليسار عند التحدث:
معنى ذلك ان هذا الشخص يستحضر كل فكره لديه عن ما يناقشك به وهي دليل اهتمام الشخص بالحديث
النظر الى جهه اسفل اليمين:
معنى ذلك ان هذا الشخص لايعرف جواب لسؤالك ولا يريدك ان تعرف انه لايعرف
النظر الى الاسفل مع بقاء الراس مستقيما كانما انشغل بقراءة شي او البحث عن شي:
معنى ذلك ان محدثك ملم بكل ماقلته ولديه جواب وافي لسؤالك لكنه لا يريد الافصاح به لك
النظر الى اعلى:
يدل ذلك على ثقه المتحدث بصحه مايقول لكن تنقصه الثقه بالمقدره على ايصال المعلومه لمحدثه
ونظره الى الاعلى كأنما يبحث عن طريقه لايصال مايرغب بقوله بالطريقه الصحيحه
في النهايه هذه الحالات تنطبق على من لم يعرف عنه ممارسه احد هذه الاشياء كعاده تطبع بها
كان يكون متعود على النظر دائما الى جهه معينه عند التحدث او ان يكون تعود على وضع اصبعه في فمه